تعمل کلية التربية جامعة بورسعيد من خلال مجلتها العلمية على تدعيم أخلاقيات البحث العلمي لدى الباحثن الراغبين في نشر أبحاثهم بها ، وتتحدد هذه الأخلاقيات في :

• المصداقية  والأمانة العلمية، حيث يجب أن يکون الباحث أمينا فيما ينقله، دقيقا في تدوين البيانات والنتائج وتحليلها وعرضها مع الالتزام بذکر المراجع بکل دقة وأمانة.
• التواضع العلمي، المتمثل في تقبل نقد محکمي البحث والعمل بموجبه قبل نشر البحث العلمي.
• الصبر، فقد يتعرض الباحث لعدد من الصعاب التي تعترض عمله البحثي، لذا يجب أن يتحلى بالصبر.
• الحيادية والموضوعية وعدم التأثر بالأشخاص والأفکار.
• احترام الملکية الفکرية للآخرين فعلى الباحث أن يلتزم بحقوق الملکية الفکرية أثناء الاقتباس من أبحاث سابقة.
• المصارحة، بمعنى أن يوضح الباحث أهداف بحثه الحقيقية للمبحوث، وبالتالي تأتي المشارکة على النحو المطلوب من جانب المبحوث.
• السرية، بمعنى عدم إظهار استجابات المبحوثين، واقتصار استخدامها على أغراض البحث العلمي حتى ولو على الباحث نفسه، لضمان الحياد في حالات معينة.
• المساواة، بمعنى إشعار المبحوثين بأنهم سواء؛ لأنه قد تم اختيارهم ممثلين لعينة الدراسة بصورة عشوائية، وبالتالي يتساوى أفراد المجموعة الضابطة مع أفراد المجموعة التجريبية في حالة استخدام المنهج التجريبي إلا إذا أراد الباحث أن يتعرف على أثر وجود المتغير المستقل من غيابه.
• حماية المشارکين من أي ضرر، بمعنى أن الباحث مسؤول عن توفير الحماية للمبحوثين المشارکين في البحث من أي خطر مادي أو معنوي أو اجتماعي، وإذا کان يترتب على مشارکتهم حدوث ضرر معين فالباحث عليه إخبارهم باحتمالية حدوث ضرر ما منذ البداية؛ لعدم المفاجأة بهاحترام الذات البشرية وتجنب التمييز العنصري القائم على الجنس أو العرق أو الديانة.
• الالتزام بالتعليمات وقواعد النشر التي وضعتها المجلات والجهات المنظمة للأبحاث العلمية .
• احترام خصوصية الآخرين والمحافظة على سرية البيانات الخاصة بالباحثين وعدم إفشاء نتائج استجاباتهم.