يهدف البحث الحالي إلى تعرف فاعلية التعليم المتمايز فى تدريس الدراسات الاجتماعية في تنمية بعض مهارات التفکير التأملي لدى تلاميذ الصف الخامس الإبتدائي , وللتحقق من هدف البحث تم إعداد قائمة ببعض مهارات التفکير التأملي لتلاميذ الصف الخامس الابتدائي وهى :( مهارة الرؤية البصرية - الکشف عن المغالطات - الوصول إلى استنتاجات - مهارات إعطاء تفسيرات مقنعة - مهارات وضع حلول مقترحة ), وتم إعداد دليل المعلم لوحدتي الأنشطة الاقتصادية فى مصر ومصر قبل الإسلام وفق استراتيجيات التعليم المتمايز وهى : ( إستراتيجية المجموعات المرنة وإستراتيجية فکر زاوج شارک و إستراتيجية الأنشطة المتدرجة و إستراتيجية أرکان ومراکز التعلم والمخططات الرسومية) لتنمية مهارات التفکير التأملي لدى تلاميذ الصف الخامس الابتدائي , واختبار لقياس بعض مهارات التفکير التأملي لتلاميذ الصف الخامس الابتدائي, وتکونت عينة البحث من (100) تلميذ وتلميذة من مدرسة المهندس علي سليمان الإبتدائية بإدارة شمال محافظة بورسعيد تنقسم إلى (50) تلميذ في المجموعة التجريبية و(50) تلميذ في المجموعة الضابطة , وقد تم تطبيق أدوات البحث الحالي عليهم خلال الفصل الدراسي الأول من العام الدراسي 2016-2017م , وقد أظهرت النتائج فاعلية استراتيجيات التعليم المتمايز لتنمية مهارات التفکير التأملي .
محمد صديق عبد الحميد نعمه, شريهان. (2017). فاعلية التعليم المتمايز في تدريس الدراسات الاجتماعية على تنمية بعض مهارات التفکير التأملي لدى تلاميذ الصف الخامس الابتدائي. مجلة کلية التربية. بورسعيد, 22(22), 959-985. doi: 10.21608/jftp.2017.32360
MLA
شريهان محمد صديق عبد الحميد نعمه. "فاعلية التعليم المتمايز في تدريس الدراسات الاجتماعية على تنمية بعض مهارات التفکير التأملي لدى تلاميذ الصف الخامس الابتدائي", مجلة کلية التربية. بورسعيد, 22, 22, 2017, 959-985. doi: 10.21608/jftp.2017.32360
HARVARD
محمد صديق عبد الحميد نعمه, شريهان. (2017). 'فاعلية التعليم المتمايز في تدريس الدراسات الاجتماعية على تنمية بعض مهارات التفکير التأملي لدى تلاميذ الصف الخامس الابتدائي', مجلة کلية التربية. بورسعيد, 22(22), pp. 959-985. doi: 10.21608/jftp.2017.32360
VANCOUVER
محمد صديق عبد الحميد نعمه, شريهان. فاعلية التعليم المتمايز في تدريس الدراسات الاجتماعية على تنمية بعض مهارات التفکير التأملي لدى تلاميذ الصف الخامس الابتدائي. مجلة کلية التربية. بورسعيد, 2017; 22(22): 959-985. doi: 10.21608/jftp.2017.32360