هدفت الدراسة إلى الکشف عن العوامل المؤثرة في اتجاهات طالبات کلية العلوم بجامعة الدمام نحو دراسة العلوم والعمل بمجال العلوم کمهنة مستقبلية، وتمثلت العوامل التي عملت الدراسة على بحث أثرها على اتجاهات طالبات بکلية العلوم نحو دراسة العلوم والعمل بمجال العلوم کمهنة مستقبلية للطالبة في عاملين: الأول هو التخصص الدقيق للطالبة (الکيمياء – الفيزياء – الأحياء – العلوم العامة )، وتمثل العامل الثاني في مستوى تعليم الوالدين لکلٍ من الأب والأم (منخفض – متوسط – عالي)، کما تم بناء مقياس الاتجاه نحو دراسة العلوم والعمل به کمهنة مستقبلية ، وتکون المقياس من 38 مفردة ، وبعد التحقق من صدق وثبات المقياس تم تطبيق المقياس في العام 2011م على عينة من طالبات کلية العلوم بالدمام بلغ عددهن 132 طالبة، وتوصلت الدراسة إلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية (عند مستوى دلالة 0.05) في اتجاهات طالبات کلية العلوم نحو دراسة العلوم تعزي لأثر التخصص الدقيق (الفيزياء- الکيمياء- الأحياء – العلوم العامة)، بينما توجد فروق ذات دلالة إحصائية (عند مستوى دلالة 0.05) في اتجاهات طالبات کلية العلوم بالدمام نحو العمل بمجال العلوم کمهنة مستقبلية تعزي لأثر التخصص الدقيق (الفيزياء- الکيمياء- الأحياء – العلوم العامة) لصالح طالبات تخصص الفيزياء، وفيما يخص أثر مستوى تعليم الوالدين توصلت الدراسة لعدم وجود فروق دالة إحصائياً (عند مستوى دلالة 0.05) بين طالبات کلية العلوم بالدمام في الاتجاه نحو دراسة العلوم أو العمل بمجال العلوم کمهنة مستقبلية يعزي لأثر المستوى التعليمي للأب أو المستوى التعليمي للأم ( منخفض – متوسط – مرتفع) .
خلف الغامدي, أماني. (2014). العوامل المؤثرة في اتجاهات طالبات کلية العلوم بجامعة الدمام نحو دراسة العلوم. مجلة کلية التربية. بورسعيد, 15(15), 1-22. doi: 10.21608/jftp.2014.32681
MLA
أماني خلف الغامدي. "العوامل المؤثرة في اتجاهات طالبات کلية العلوم بجامعة الدمام نحو دراسة العلوم", مجلة کلية التربية. بورسعيد, 15, 15, 2014, 1-22. doi: 10.21608/jftp.2014.32681
HARVARD
خلف الغامدي, أماني. (2014). 'العوامل المؤثرة في اتجاهات طالبات کلية العلوم بجامعة الدمام نحو دراسة العلوم', مجلة کلية التربية. بورسعيد, 15(15), pp. 1-22. doi: 10.21608/jftp.2014.32681
VANCOUVER
خلف الغامدي, أماني. العوامل المؤثرة في اتجاهات طالبات کلية العلوم بجامعة الدمام نحو دراسة العلوم. مجلة کلية التربية. بورسعيد, 2014; 15(15): 1-22. doi: 10.21608/jftp.2014.32681